The Definitive Guide to الإدمان الرقمي
The Definitive Guide to الإدمان الرقمي
Blog Article
ارتبط الناس بالإنترنت كثيرًا؛ نتيجة التطورات السريعة في التكنولوجيا، لكن قد يؤدي الإفراط في استخدام التكنولوجيا إلى مشكلات نفسية وجسدية، كذلك تؤثر في نمو الأطفال والمراهقين.
ممارسة التمارين الرياضية والتأمل لبعض دقائق يوميًا، يمنحك الاسترخاء والهدوء وتشعر بقيمة الوقت المهدر في شئ مفيد لنفسيتك.
ولمواجهة هذه المشكلة المتفاقمة، لا بد من اتخاذ إجراءات فعالة على المستويين الفردي والمجتمعي.. على الصعيد الفردي، يجب على الأفراد تطوير ضبط النفس والوعي بحدود استخدام التكنولوجيا، كتقليل وقت الشاشة، وتخصيص فترات راحة، والمشاركة في أنشطة بديلة صحية أمور ضرورية للسيطرة على الإدمان الرقمي؛ كما ينبغي على الأشخاص المتأثرين طلب المساعدة المهنية واتباع برامج علاجية للتغلب على هذه الحالة.
بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الدراسات أنَّ قضاء وقت أطول من اللازم عبر الإنترنت يؤدّي إلى تقليل الانتباه والتركيز على العمل أو الدراسة ممّا يؤثر على الكفاءة والإنتاجية.
من أهم النصائح الواجب اتباعها لتقليص وقت استخدامك للإنترنت ما يلي:
أما عن المواقع التي يفضل الشباب الدخول إليها، فهي تشتمل على ما يلي:
عدم القدرة على التحكم في الوقت الذي يقضيه في استخدام الإنترنت.
الحاجة لاستخدام الهاتف أو الإنترنت بشكل أكبر مما سبق للحصول على نفس الشعور بالسعادة والراحة.
تعرف على: اعراض الانسحاب من المخدرات والإدمان وكم تستمر؟
يكون من السهل عليهم تكوين علاقات على الإنترنت، حيث تنمو لديهم شخصيات غير واقعية أو افتراضية تختلف عن شخصياتهم، والهروب من الواقع.
قد تحدد المسارات التي قد يستمر فيها في البلوغ، أصبح علاج إدمان الإنترنت للمراهقين شئ في نور غاية الأهمية بسبب تهافتها على الألعاب الإلكترونية وتصفح الإنترنت بشكل يومي.
الإدمان الإلكتروني يشير إلى الاعتماد المفرط على الأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف الذكية، الحواسيب، والألعاب الإلكترونية. هناك عدة أسباب تساهم في تطور هذا النوع من الإدمان:
يؤدي الإدمان الرقمي إلى الإصابة بالأمراض المرتبطة بالجلوس أمام الحاسوب أو الجوال، مثل أوجاع الظهر والرقبة، ومشكلات البصر مثل التشوش وضعف الرؤية، والصداع، وصعوبة في النوم، والسمنة الناتجة قلة الحركة وزيادة تناول الطعام، أو انخفاض الوزن في حال عدم تناول الطعام تجنُّباً للابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية.
يقول المركز السعودي الوطني للصحة النفسية، إن خطورة الإفراط في استخدام الأجهزة ومواقع التواصل الاجتماعي والاطلاع عليها لفترات طويلة يمكن أن ينعكس بالسلب على صحتنا النفسية، مشيرًا إلى أن آثار الإدمان الرقمي تعادل إدمان الكوكايين.